منتدي ابن الحاج الكبير القاطي العبدري اكبر شيخ يعالج السحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» كشف الأمور الدقيقة منامي او باليقظة جرب وصح
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:40 am من طرف مراد

» تفسير حلم جن يخنقني في المنام لابن الحاج الكبير
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:40 am من طرف مراد

» السحر عند مشائخ الصوفية حقائق مذهلة تكشف لأول مرة
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:39 am من طرف مراد

» تحميل كتاب ابن الحاج الكبير المغربي نسخه اصليه مجانا
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:39 am من طرف مراد

» عقد اللسان مجرب صحيح
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:38 am من طرف مراد

» اقوى بخور لفك السحر
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:38 am من طرف مراد

» الجام القرين إلى الابد - اقوي طريقة مجربة لتسلط القرين
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:37 am من طرف مراد

» كشف منامي مجرب وسريع في ليلة واحدة
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:36 am من طرف مراد

» شرب القهوة في المنام فهد العصيمي
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالثلاثاء نوفمبر 14, 2023 2:34 am من طرف مراد

مواضيع جديدة
» الرزق والرفعة والفتح والنصرة
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:49 am من طرف مراد

» تحميل كتب العلاج من السحر بالرقية الشرعية من الاسرار المغربية الصوفية
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:44 am من طرف مراد

» كنز روحاني في هذة الاية للرزق الواسع فلا تهملوه - كنوز الاسرار الصوفية
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:42 am من طرف مراد

» بحر الروحانيات للرزق مجرب - مجربات الشيخ القاطي العبدري الشيخ المغربي ابن الحاج الكبير
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:38 am من طرف مراد

» مجربات الكشف - كشف ومعرفة مكان السحر ومن سحرك - مجربات ابن الحاج المغربي الكبير
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:35 am من طرف مراد

» مجربات الشيخ المغربي الكبير تفوسيخة بخور ابطال السحر المرشوش للتفريق بين الزوجين
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:33 am من طرف مراد

» تيسير أمر الزواج للمعطل والمعطلة - مجربات الشيخ المغربي الكبير
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:31 am من طرف مراد

» زواج الفتاة العازبة من اسرار الاعشاب - مجربات للزواج ابن الاج الكبير اكبر شيخ مغربي
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:29 am من طرف مراد

» طريقة القبول المجربة من ابن الحاج الكبير المغربي "القاطي العبدري "
ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Emptyالأربعاء أغسطس 09, 2023 6:25 am من طرف مراد


ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Empty ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي

مُساهمة من طرف Admin الأحد نوفمبر 08, 2015 6:54 am

 الشيخ القاطى العبدري ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي

فصل

في وحدانية الله عز وجل وأسمائه



وما هو عليه من صفات ذاته وأفعاله 



فالله تبارك وتعالى إله واحد قديم بصفاته العلى وأسمائه الحسنى لا أول لوجوده، وباق أبدا إلى غير غاية ولا انتهاء، تعالى عن مشابهة المخلوقات، وارتفع عن مماثلة المحدثات، ليس كمثله شيء وهو السميع البصير. وردت بذلك كله النصوص عن الرسول - عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ -، ودلت عليه دلائل العقول.


فمن أدلة العقول على أنه واحد أنهما لو كانا اثنين فأكثر لجاز أن يختلفا، وإذا اختلفا لم يخل ذلك من ثلاثة أقسام لا رابع لها. أحدها أن يتم مرادهما جميعا، والثاني أن لا يتم مرادهما جميعا، والثالث أن يتم مراد أحدهما ولا يتم مراد الآخر. فيستحيل منها وجهان وهو أن يتم مرادهما جميعا، وأن لا يتم مراد واحد منهما؛ لأنه لو أراد أحدهما إحياء جسم وأراد الآخر إماتته فتمت إرادتهما جميعا لكان الجسم حيا ميتا في حال واحد، ولو لم تتم إرادة واحد منهما لكان الجسم لا حيا ولا ميتا في حال واحد، وهذا من المستحيل في العقل، فلم يبق إلا أن يتم مراد أحدهما ولا يتم مراد الآخر. فالذي تتم إرادته هو الله القادر، والذي لم تتم إرادته ليس بإله لأنه عاجز مغلوب. وهذا الدليل يسمونه دليل التمانع، وقد نبه الله تعالى عليه في كتابه بقوله: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلا اللَّهُ لَفَسَدَتَا} [الأنبياء: 22] ، وبقوله: {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ} [المؤمنون: 91] .




ومن أدلة العقول على أنه قديم أنه لو كان محدثا لوجب أن يكون له محدث، إذ لو جاز وجود محدث دون محدث لجاز وجود كتابة دون كاتب وبناء دون بان، وهذا من المستحيل في العقل. وكذلك القول في محدثه ومحدث محدثه حتى يستند ذلك إلى محدث أول لا محدث له وهو الله رب العالمين.


فصل ومن أسمائه التي دلت دلائل العقول على استحقاقه لها كونه حيا عالما قادرا مريدا.


فمن أدلة العقول: على أنه عالم قادر مريد كونه خالقا لجميع المخلوقات مخرجا لها من العدم إلى الوجود. فلو لم يكن قادرا لما تأتى له الفعل؛ لأن الفعل لا يتأتى إلا لقادر. وقد نبه الله تعالى عليه بقوله: {أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلاقُ الْعَلِيمُ} [يس: 81] ، ولو لم يكن عالما لما ميز ما يوجده ويخلقه مما لا يوجده ولا يخلقه، ولاشتبهت عليه صفات المخلوقات على اختلاف أجناسها تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا. وقد نبه الله تعالى


على هذا الدليل بقوله: {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14] ، ولو لم يكن مريدا لما صح تقدم المتقدم من الحوادث والمخلوقات على المتأخر منها ولا تأخر المتأخر منها على المتقدم، إذ ليس المتقدم بأولى بالتقدم من المتأخر ولا المتأخر بأولى بالتأخر من المتقدم، ولما صح اختصاص كل جنس منها بصفته دون صفة صاحبه لاحتماله صفة صاحبه. فعلمنا بهذا أن المتقدم إنما تقدم على المتأخر وأن المتأخر إنما تأخر عن المتقدم وأن كل جنس من الأجناس إنما اختص بصفته دون صفة صاحبه بقصد الفاعل إلى ذلك وإرادته له. وقد نبه الله تبارك وتعالى أيضا على هذا الدليل بقوله: {إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَنْ نَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [النحل: 40] .


فصل


وإذا علمنا أنه عالم قادر مريد علمنا أنه حي لاستحالة وجود العلم والقدرة والإرادة من الموات. وقد نبه الله تبارك وتعالى على هذا وأعلم به بقوله: {هُوَ الْحَيُّ لا إِلَهَ إِلا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [غافر: 65] ، وقَوْله تَعَالَى: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ} [البقرة: 255] ، وقوله: {الم} [آل عمران: 1] {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ - نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ} [آل عمران: 2 - 3] يريد عز وجل من الكتب المنزلة على من قبله من الأنبياء، ومثل هذا في القرآن كثير. وإذا علمنا أنه حي عالم قادر مريد علمنا أنه سميع بصير متكلم مدرك لجميع المدركات من المشمومات والمذوقات والملموسات، لاستحالة خلوه منها، إذ لو خلا منها لكان موصوفا بضدها، وأضدادها نقائص يستحيل وجودها به


تعالى. إذ لو جازت عليه صفات النقص وصفات الكمال لما اختص بإحداهما دون صاحبتها إلا بمخصص يخصصه بها وذلك باطل. وإذا علمنا أنه حي مريد عالم قادر سميع بصير متكلم مدرك لجميع المدركات علمنا أن له علما وحياة وقدرة وإرادة وسمعا وبصرا وكلاما وإدراكا يدرك به جميع الملموسات، وإدراكا يدرك به جميع المذوقات، وإدراكا يدرك به جميع المشمومات، لاستحالة وجود حي بلا حياة، وعالم بلا علم، وقادر بلا قدرة، ومريد بلا إرادة، وسميع بلا سمع، وبصير بلا بصر، ومتكلم بلا كلام، ومدرك بلا إدراك.


فصل فهذه عشر من صفات ذاته تعالى لا تفارقه ولا تغايره، تدرك من جهة العقل ومن جهة السمع، ولا اختلاف فيها بين أحد من أهل السنة. 


وأما ما وصف به نفسه تعالى في كتابه من أن له وجها ويدين وعينين فلا مجال للعقل في ذلك، وإنما يعلم من جهة السمع، فيجب اعتقاد ذلك والإيمان به من غير تكييف ولا تحديد، إذ ليس بذي جسم ولا جارحة ولا صورة. هذا قول المحققين من المتكلمين. 


وقد توقف كثير من الشيوخ عن إثبات هذه الصفات الخمس وقالوا لا يجوز أن يثبت في صفات الله تعالى ما لا يعلم بضرورة العقل ولا بدليله، وتأولوها على غير ظاهرها فقالوا المراد بالوجه الذات كما يقال وجه الطريق ووجه الأمر أي ذاته ونفسه. والمراد بالعينين [إدراك المرئيات، والمراد باليدين] النعمتان. وقَوْله تَعَالَى: {بِيَدَيَّ} [ص: 75] ، أي ليدي لأن حروف الخفض يبدل بعضها من بعض والصواب قول المحققين الذين أثبتوها صفات لذاته تعالى، فعلى هذا تأتي صفات ذاته تعالى خمس عشرة صفة.


واختلفوا فيما وصف به نفسه من الاستواء على العرش، فمنهم من قال إنها صفة فعل بمعنى أنه فعل في العرش فعلا سمى به نفسه مستويا على العرش. ومنهم من قال إنها صفة ذات من العلو، وإن قوله استوى بمعنى علا، كما يقال استوى على الفرس بمعنى علا عليه. وأما من قال إن الاستواء بمعنى الاستيلاء فقد أخطأ؛ لأن الاستيلاء لا يكون إلا بعد المغالبة والمقاهرة، والله يتعالى عن أن يغالبه أحد. وحمل الاستواء على العلو والارتفاع أولى ما قيل، كما يقال استوت الشمس في كبد السماء أي علت، ولا يمتنع أن يكون صفة ذات وإن لم يصح وصفه تعالى بها إلا بعد وجود العرش كما لا يوصف بأنه غير لما غايره إلا بعد وجود سواه. واختلفوا أيضا في القدم والبقاء، فمنهم من أثبتهما صفتين، ومنهم من نفى أن يكونا صفتين وقال إنه قديم لنفسه وباق لنفسه لا لمعنى موجود به. والذي عليه الأكثر والمحققون إثبات البقاء ونفي القدم.


فصل




وأما صفات أفعاله تعالى فكثيرة. منها التفضل والإنعام والإحسان والخلق والإماتة والإحياء وما أشبه ذلك.


فصل 


وكذلك أسماؤه تعالى كثيرة. قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: «إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة» وهي تنقسم على أربعة أقسام: (قسم)


منها راجع إلى نفسه وذاته كشيء وموجود وغير لما غايره وخلاف لما خالفه وقديم وباق على مذهب من قال من أهل السنة إنه قديم لنفسه وباق لنفسه وما أشبه ذلك. (وقسم) منها راجع إلى صفة ذاته كحي وعالم وقدير وسميع وبصير وما أشبه ذلك. (وقسم) منها راجع إلى نفي النقائص عنه تعالى كغني وقدوس وسلام وكبير وعظيم ووكيل وجليل؛ لأن معنى غني لا يحتاج إلى أحد، والقدوس الطاهر من العيوب، والسلام السالم من العيوب، والكبير والعظيم الذي لا يقع عليه مقدار لعظمته وكبره، والجليل الذي جل عن أن تجري عليه النقائص، والوكيل إنما تسمى الرب به لما كانت المنافع في أفعاله لغيره، إذ لا تلحقه المنافع والمضار، فهو على هذا التأويل راجع إلى نفي نقيصة. ويحتمل أن يكون الوكيل بمعنى الرقيب والشهيد، فيرجع ذلك إلى معنى العالم. (وقسم) منها راجع إلى صفة فعله كخالق ورازق ومحيي ومميت وما أشبه ذلك.


فصل ولا يجوز أن يسمى الله تعالى إلا بما سمى به نفسه أو سماه به رسوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وأجمعت الأمة عليه، هذا قول أبي الحسن الأشعري. وذهب القاضي أبو بكر بن الباقلاني إلى أنه يجوز أن يسمى الله تعالى بكل ما يرجع إلى ما يجوز في صفته مثل سيد وجليل وجميل وحنان وما أشبه ذلك، ما لم يكن ذلك الجائز في صفته مما أجمعت الأمة على أن تسميته به لا تجوز مثل عاقل وفقيه وسخي وما أشبه ذلك. وإلى القول الأول ذهب مالك - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى -، فقد سئل في رواية أشهب عنه من العتبية عن الرجل يدعو بيا سيدي فكرهه وقال أحب إلي أن يدعو بما في القرآن وبما دعت به الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم وكره الدعاء بيا حنان.


فصل فأما ما لا يجوز في صفته تعالى فلا يجوز باتفاق أن يسمى الله تعالى به وإن كان الله عز وجل قد وصف نفسه بالفعل المشتق منه ذلك الاسم، نحو قوله:


{اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ} [البقرة: 15] ، وقوله: {سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ} [التوبة: 79] ؛ فلا يقال يا مستهزئ ولا يا ساخر؛ لأن ما يستحيل في صفته تعالى فلا يجوز أن يجري عليه منه إلا قدر ما أطلقه السمع عليه مع الاعتقاد بأنه على ما يجب كونه تعالى عليه من صفاته الجائزة عليه. واختلف في وقور وصبور، فذهب القاضي أبو بكر إلى أنه لا يجوز أن يسمى الله تعالى بهما لأن الوقور الذي يترك العجلة بدفع ما يضره، والصبور الذي يصبر على ما يصيبه من الأذى، وذلك ما لا يجوز في صفته تعالى. ومن أجاز ذلك على أحد المذهبين فإنما يرجع معناهما إلى الحلم.


فصل ولا يجوز عليه تعالى ما يجوز على الجواهر والأجسام من الحركة والسكون والزوال والانتقال والتغير والمنافع والمضار، ولا تحويه الأمكنة ولا تحيط به الأزمنة.....

Admin
Admin

تاريخ التسجيل : 08/11/2015

https://abnalhagkber.7olm.org

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Empty رد: ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي

مُساهمة من طرف همس العيون الجمعة سبتمبر 13, 2019 11:40 pm

https://abnalhagkber.7olm.org/t117-topic

تم الإرسال من خلال التطبيق Topic'it
همس العيون
همس العيون

تاريخ التسجيل : 13/09/2019

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي Empty رد: ابن الحاج الكبير المغربي ابن الحاج الكبير المغربي

مُساهمة من طرف مراد الأربعاء أكتوبر 20, 2021 8:57 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الأمين وآله ومن تبعه بالإحسان الى يوم الدين
وبعد

اخواني اخواتي ذكورا كنتم ام اناثا اطفالا او شيوخا كهولا او شبابا

قال الله عزوجل في سورة الإسراء الأية 82 " وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين "

اعتقد أحبتي القراء بأننا في امس الحاجة ليعرف كل منا اليوم وفي هدا الزمان الدي نعيشه ما يدور من حولنا من ارواح شيطانية
من اعمال سحر قديمة لا زالت تؤثر علينا لحد اليوم على حياتنا الصحية العملية الزوجية الجنسية ...
مايدور من حولنا من اناس يتعقبوننا يومينا لمعرقة نجاحاتنا واخفاقتنا لا لا لغرض سوى حسدهم لنا
ومدى الكره والحقد الدي يكنوه لنا ولا يريدون ان نتفوق عليهم لاتدرون اخوتي مدى خطورة اناس يكرهوننا ويحقدون علينا
لأسباب شتى منها التفوق من النجاح منها الخصامات العائلية منها الجمال وما مدى ما هو ممكن ان يصنعوة لنا في الخفاء
واستخدامهم لدجالين وسحرة وارواح شيطانية لكي يلحقون بكم الضرر المعنوي والنفسي وانتم لا تدرون من أين اصابتكم كل هده البلايا
منكم من هو مريض طوال العمر منكم من طريح الفراش منكم العصبي والمزاجي منكم من ذهب عقله وفكره منكم من هو عقيم
منكم من بلغ سن جد متاخر ولم يتزوج بعد منكم من تجارته راكده منكم من جرب في جميع المجالات ولم ينجح ابدا
منكم من الخصامات والزعل والضجيج لا تفارق بيته منكم من هو كاره لأهله منك منكم من ليس له حظ مع النساء
ومنكم من ليس له حظ مع الرجال ومنكم من لا قبول له اينما حل وارتحل منكم من يعاني من امراض جنسية ضعف جنسي سرعة قدف
او برود جنسي بالمرة خلقت له مشاكل واوصلته لحد الطلاق ولحد الإنتحار العديد من هده الحالات
وحالات اخرى لم نذكرها عالجناها والحمد لله على قدرته لا ندعي العلم بالغيب
ولا ندعي العلاج من عندنا نحن فقط سبب والكمال والعلاج يأتي من عند الله الواحد الاحد

للاستشارات الروحانية والتجارية والاستثمارية وحل جميع مشاكلكم الروحانية أعمال الجلب والتهييج والمحبة وعلوم الفلك والتنجيم
والرقية الشرعية بيع جميع انواع الخواتم الروحانية على حسب الطلب
نحن مستعدون لتلقي كافة استفساراتكم واستشاراتكم على مدار الساعة
مراد
مراد

تاريخ التسجيل : 13/03/2016

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى